هو مرض مُعْدٍ تسببه في الأصل بكتيريا تسمى المايكوبكتيريوم، ويعرف اختصاراً بـTB، ويصيب الرئتين بشكل رئيسي “السُّل الرئوي”، ولكنه يمكن أن يهاجم أي جزء من أجزاء الجسم: الكلى، الدماغ، والحبل الشوكي، “السل خارج الرئة”
طريقة الانتقال:
- عبر الهواء.
- العطس والسعال.
- البصق.
وعادةً ما تحدث العدوى بالسل خلال المخالطة عن قُرب لفترة طويلة مع شخص مصاب بالسل.
الأعراض:
- السعال المستمر لثلاثة أسابيع أو أكثر مع خروج دم.
- ألم في الصدر عند التنفس أو السعال.
- فقدان الوزن والشهية وخمول.
- حمى شديدة وتعرق خاصة في الليل.
- دم في البول إذا أصيبت الكليتان بالعدوى وألم في الظهر إذا أصيب الطحال بالعدوى.
إجراء فحص السل
نشرت منظمة الصحة العالمية توجيهات محدَّثة بشأن الأساليب الموصى بها لإجراء فحص السل، وتشمل هذه الأساليب:
- الكشف عن الأعراض.
- تصوير الصدر بالأشعة.
- برامج الكشف بمساعدة الحاسوب.
- اختبارات التشخيص الجزيئي المعتمدة من منظمة الصحة العالمية.
- اختبارات البروتين المتفاعل في الدم.
للوقاية من السل يجب:
- أخذ لقاح السل (BCG) لجميع الأطفال عند الولادة.
- عزل المريض في غرفة.
- تغطية الفم والأنف عند الحديث والعطس والسعال.
- تهوية الغرفة باستمرار.
- ارتداء الكمامة عند التجول أو التواجد مع أشخاص آخرين.
- الحرص على أخذ الدواء في وقته ومدته الكاملة.
العلاج:
يجب أخذ لقاح السل لجميع الأطفال بعد الولادة مباشرة.
ويستغرق علاج السل مدة طويلة تراوح بين 6-9 أشهر بوصف الأدوية والمضادات اللازمة.
المصدر: منظمة الصحة العالمية